‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات. إظهار كافة الرسائل

كارثة الدمية الصينية الجنسية .. رجل قام بشراء دمية صينية جنسية جديدة جاءه الفضول ان يفحصها من الداخل فوجد شىء لا يصدقه عقل !!! كاااااارثه

قام أحد الشباب بشراء تلك الدمية، ولكن أصابه الفضول في معرفة ما تحتويه تلك الدمية التي جعلته يشعر بما يريد، وحتى يعلم ما السر وراء جعل ملايين الشباب يشترونها، ولكن الصدمة الكبيرة جاءت عندما قام بفك تلك الدمية، ومشاهدة ما بداخلها، وإنها من المفاجآت التي تجعل الإنسان يصاب بالصدمة والذهول، وإنها أيضا بها خطر مميت، إذا كنت تريد معرفة ما تحتويه تلك الدمية الصينية، شاهد هذا الفيديو الصادم، ولكن لابد من أن تتحلي بالقلب القوي، لأن ما تشاهده بمثابة القنبلة الموقوتة، ولكن هذا الفيديو جعل إيرادات تلك الشركات المصنعة تقل بنسبة 50 % شاهد هذا الفيديو وشاركه مع أصدقاءك حتى يصل إلي جميع أنحاء العالم، وتكون إيرادات الشركة 0% بعد انتشار الفيديو، شاهد الفيديو الآن ولا تتردد الآن من هنا:-


صور| الجنس الرابع من غرائب عصرنا لا يوجد أغرب من هذا ... جنس جديد بدأ بالظهور حديثا موقع خليل توداي

الجنس الرابع هو عبارة عن كائن بشري يجمع بين خصائص المرأة والرجل من حيث الشكل والطبع والميول الجنسية، ويعدّ هذا التعريف اجتهادًا منا لأنه لم تظهر إلى حد الآن دراسات علمية تفسّر هذه الظاهرة، فما يزال التصنيف المعمول به هو الذكر/الرجل والأنثى/المرأة، ثم الجنس الثالث وهو إما ذكر مخنث أو أنثى مسترجلة، وهو الصنف الذي عمل العصر على مسايرته بإنتاج المتحولين جنسيًا.

لكن يبدو أننا نعيش بدايات ظهور جنس رابع من بني البشر، يجسّده من المشاهير المغنيَيْن النمساوي "كونشيتا يورست" والبلغاري "أزيس"، أو المغنيتين، فعلى اللغة أن تجد في المستقبل القريب حلا للتعامل مع الجنس الرابع.

ولمع اسم "كونتشيتا يورست" بعد فوزها بمسابقة الأوروفيجن سنة 2014، فأعجب الجمهور ولجنة الحكم بصوتها وأدائها، كما انبهروا بهذا الشكل الجديد من البشر، وأطلقوا عليه/عليها اسم "المرأة الملتحية".


وكان يدعى في الأصل "توماس نيورث"، مثلي نمساوي اختار أن يتشبه بالمرأة، لكنه – حسب بعض تصريحاته القديمة – أحس بداخله بوجود بعض الذكورة ، فقرر بعد طول تفكير أن يصبح رجلا وامرأة في نفس الوقت.

إلا أن "توماس نيورث" تبنى خطابا آخر إثر الانطلاقة الصاروخية لمسيرته الفنية، خصوصا بعد استدعائه للغناء في البرلمان الأوروبي، مفاده أنه عانى كثيرًا من التمييز في مراهقته، فقرر أن يخلق شخصية "كونشيتا" السيدة الملتحية، كتعبير عن التسامح والتقبل، وتحوّل إلى مدافع كبير عن حقوق المثليين في العالم، يشارك في المحافل الدولية حتى داخل الأمم المتحدة، حيث التقى بأمينها العام "بان كي مون".

أما البلغاري "فاسيل ترويانوف بويانوف" المعروف بـ"أزيس" فهو مثلي، يحب التشبه بالنساء كنوع من التميز، وقد وفر له هذا الشكل – إضافة إلى موهبته الفنية – شهرة كبيرة في بلاده وعلى المستوى العالمي.

وعند تناول موضوع الجنس الرابع يُطرح بإلحاح السؤال التالي: هل يمكن اعتبار دعوة البرلمان الأوروبي لـ"كونشيتا يورست" واستقبال "بان كي مون" لها بداية اعتراف دولي بهذا النوع الجديد من البشر؟.







#شاهد | ستعتقدون أنها تصطحب طفلها للمدرسة لكن عندما تمعنون النظر ستكتشفون أنها...



شعور الأمومة من أفضل الأحاسيس التي لا يمكن تعويضها بأي نوع من الأحاسيس الأخرى، ففرحة الأم بطفلها الأول بالأخص تكون فرحة لا تقدر بثمن، ولذلك تلجأ الأم لأن تكرر هذا الشعور مرة أخرى لتراها في الطفل الثاني والثالث وهكذا، والكثير من الأمهات قد يشعر بحمل المسئولية الجديدة وعبئها على كتفيها، ولكن هل علمت أن سعادتك لن تكتمل إلا بذلك الشعور الذي يعبر عن حبك ومسئوليتك تجاه أطفالك.

حيث قامت أم من ضمن الأمهات بتوجيه رسالة إلى جميع الأمهات في العالم، الأمهات اللاتي طالما أغضبهن أبنائهن وصوتهن المرتفع وشجارهم الدائم مع بعضهم البعض، وجميع الأمهات ينتابها الشعور بأنها تريد أن تتخلص من تلك العبء والمسئولية التي أصبحت محاطة بها، ولقد كتبت لرسالتها عنوان وهو باسم المرة الأخيرة، مقدرة فيها شعور كل أم بهذه الحياة الروتينية التي تفني بها نفسها وحياتها من أجل أطفالها وتسهر من أجل راحتهم، موجهة لها أنه لكل شيء في الدنيا نهاية معروفة وأن الأطفال سوف يأتي عليهم يوم ويكبروا وتتخلصي من تلك الأعباء وتلك المشاكل والشجار الدائم بين الأخوات سوف يكون هناك مرة أخيرة في كل هذه الأمور.

وأضافت هذه السيدة أن سوف يكون نهاية لبكاء طفلك وإزعاجك في يوم من الأيام وأن ذهابك معه لتقومي بتوصيله إلى المدرسة سوف يكون له مرة أخيرة وسوف يكبر الطفل ويعتمد على نفسه في كل هذه الأمور، وما عليك سوى أن تحاولي إسعاد نفسك بتلك الأمور حتى لو بدت مرهقة بالنسبة إليك ولكنها سوف تختفي مع الوقت وقد تتمني لو يوم يعود من تلك الأيام وطلبت من الأمهات التعايش مع هذا الوضع واستيعاب المسئولية لأن لابد أن هناك مرة أخيرة لكل شيء يعتمد طفلك عليك في فعله.

سبحان الله اذا قمت بفرك هذين الاصبعين خلال 60 ثانية سوف يحصل في جسمك شيء غريب جدا يجعلك تشعر بي...

أظهرت دراسة جرت حديثاً أن جلسة Jin Shin Jyutsu تساعد على تخفيض الآثار الجانبية لعلاجات السرطان. لاحظ 159 مريضاً طبقوا هذه التقنية تحسناً واضحاً في مناطق الألم وعلى مستوى التوتر وبالنسبة للغثيان.
كيف تعمل هذه التقنية ؟
ترتكز ال Jin Shin Jyutsu على أن تشدوا بلطف أو أن تضغطوا بلطف على كل إصبع لبضع دقائق حتى تعالجوا حالات نفسية وانفعالية قوية. الأهم هو أن تعرفوا أن كل إصبع مرتبط بحالة نفسية مختلفة :
الإبهام – الهم، القلق
السبابة (الإصبع الثاني) – الخوف
الإصبع الأوسط – الغضب
البنصر (الإصبع الرابع) – الحزن، الحداد، الشعور بالذنب
الخنصر (الإصبع الأصغر) – النقص في تقدير الذات أو التوتر المرتبط بالتجربة : مثلاً، إذا كنتم تعملون على مشروع لستم واثقين من نجاحه، المسوا الخنصر !
يمكن ممارسة هذه الطريقة البسيطة والفعالة أينما كنتم وفي أي لحظة، سواء من قبل الكبار أو الأولاد. من جهة أخرى، الأطفال والرضع الذين يمصون إبهامهم يمارسون هذا بشكل غريزي ليهدؤوا القلق الذي يشعرون به بسبب احتكاكهم مع العالم الخارجي الغريب والغامض بالنسبة لهم.
إذن قبل أن تبدأوا هذه التقنية، قرروا على أي انفعال ستعملون، وإذا كان لديكم الوقت الكافي، يمكنكم أن تعملوا على عدة مشاعر في نفس الوقت.

شاهد "أفراح الحظ" فى الريف.. الشاى بدل الشربات وخلى البساط أحمدى ، وساعه الحظ ما بتتعوضشي علي موقع خليل توداي

"ساعة الحظ ما تتعوضش" القول الشعبى الذى يؤمن به المصريون كثيرًا ويرددونه مرارًا من أجل حث الآخرين على الاستمتاع بلحظات البهجة واستغلالها بالشكل الأمثل، وربما من هنا اكتسبت الأفراح الشعبية لقب "أفراح الحظ".
 
هذه الأفراح التى لا يشترط لإقامتها وجود زفاف حقيقى بعروسين، وإنما يمكن أن تكون فى النهاية "فرح جمعية" يقيمه أصحابه من أجل استرداد ما قدموه من مجاملات مالية فى حفلات الزفاف.
 
وبين "أفراح الحظ" وذلك الفرح العادى الذى يقام فى حى شعبى أو حتى فى قاعة مخصصة للحفلات العديد من الاختلافات التى ترسم ملامح "أفراح الحظ" وتكاد تكون واحدة تقريبًا فى جميع أنحاء المحروسة، لا سيما فى المناطق الريفية.
 
ومن البحيرة، تحديدًا قرية الحدين فى مركز كوم حمادة رصدت عدسة "اليوم السابع" أبرز ملامح "أفراح الحظ".
 
وبدلاً من العشاء التقليدى الذى يقام فى الأفراح العادية، سواء فى شكل سندوتشات أو ولائم ممتدة يقدم أصحاب أفراح الحظ لضيوفهم أشكال متنوعة من المشروبات والمأكولات والتسالى أيضًا تبدأ بالشيشة ولا تنتهى بالبيرة أو ما يصاحبها من "ترمس" من أجل "المزة" وفواكه.
 
وفى أفراح الحظ يغيب الشربات أو العصير الذى يقدم بشكل تقليدى فى الأفراح العادية، وإنما يقدم الشاى من أجل استكمال طقوس "ضبط المزاج".
 
أما الفقرات الفنية فلا تقتصر أبدًا على "راقصة درجة ثالثة" تغنى وترقص معًا، وإنما يتطوع الحضور المنتشين بتقديم فقرات فنية تتنوع بين الغناء والرقص.
 
ولأن الحفل يمتد غالبًا إلى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى فإن الحضور أحيانًا ما يتخلون عن الكراسى ويفترشوا الأرض.
 
ورغم كل هذه المحاذير فى "أفراح الحظ" إلا أنه لا يمنع أبدًا اصطحاب الأطفال لهذه الأفراح وإنما يسمح لهم حضوره ربما لأن "ساعة الحظ ما تتعوضش".
الفرح أشبه بكرنفال ضخم  
 الفرح أشبه بكرنفال ضخم
 
يحضر الفرح كل سكان القرية تقريبا 
 يحضر الفرح كل سكان القرية تقريبا
 
يحضر الأطفال الفرح دون أية محاذير 
 يحضر الأطفال الفرح دون أية محاذير

دخان الشيشة يشكل ضبابًا فوق الفرح 
 دخان الشيشة يشكل ضبابًا فوق الفرح
 
جانب من المعازيم  
جانب من المعازيم
 
البيرة "واجب" المعازيم فى الفرح 
 البيرة "واجب" المعازيم فى الفرح
 
الشاى يقدم بدلاً من الشربات فى أفراح الحظ  
الشاى يقدم بدلاً من الشربات فى أفراح الحظ
 
أحد المعازيم يدخن الشيشة وأمامهم الترمس 
 أحد المعازيم يدخن الشيشة وأمامهم الترمس
 
أحد المعازيم من ذوى الاحتياجات الخاصة يشارك فى الفرح 
 أحد المعازيم من ذوى الاحتياجات الخاصة يشارك فى الفرح
 
المعازيم تخلوا عن الكراسى 
 المعازيم تخلوا عن الكراسى
 
الفواكه والترمس والشاى من واجب المعازيم فى الفرح الشعبى  
الفواكه والترمس والشاى من واجب المعازيم فى الفرح الشعبى
 
المعازيم يستمتعون بالفرح  
المعازيم يستمتعون بالفرح
 
جانب من المعازيم  
 جانب من المعازيم
 
تحضير الشاى  
تحضير الشاى
 
بائعة ترمس فى الفرح 
 بائعة ترمس فى الفرح
 
جانب من فقرات الفرح  
جانب من فقرات الفرح

كيف أصبح طفل في الـ14 من عمره مليونيراً؟ حصريا علي موقع خليل توداي

تمكن طفل بريطاني في الرابعة عشرة من عمره من أن يصبح مليونيراً خلال زمن قياسي، ليتربع على عرش أصغر مليونير وأصغر رجل أعمال في بلاده، بعد أن أصبح يمتلك أكثر من مليوني جنيه إسترليني (2.5 مليون دولار)، وذلك بفضل أنشطته التجارية.
ونجح الطفل، هارفي ميلينغتون، البالغ من العمر 14 عاماً فقط في تأسيس "بزنس" صغير خاص به جمع من خلاله رأس مال متواضعاً، ومن ثم تمكن من إبرام صفقة عقارية واحدة حقق من ورائها أرباحاً بنحو مليوني جنيه إسترليني، ليلفت بذلك الأنظار نتيجة نجاحه الباهر في عالم المال والتجارة.

أما العمل التجاري الأساس الذي قام به ميلينغتون فكان في غاية البساطة، حيث يقوم منذ 18 شهراً بعمليات تذكير لمالكي السيارات بأن يقوموا بدفع "ضريبة الطريق"، وهي ضريبة مفروضة على كافة السيارات والدراجات والمركبات الكبيرة والصغيرة التي تستخدم الطرق العامة في بريطانيا، ومن يتخلف عن سدادها في موعدها المحدد يواجه غرامة تصل قيمتها إلى ألف جنيه إسترليني، إضافة إلى إيقاف فوري للمركبة ومنعها من الحركة لحين السداد.
وكانت ضريبة الــ(Road Tax) عبارة عن مُلصق يوضع على الزجاج الأمامي للسيارة، ويتضح عليه تاريخ الانتهاء، أي تاريخ استحقاق الدفع، إلا أن القانون تغير مؤخراً وأصبحت المركبات معفاة من وضع الملصق، لكن هذا الإعفاء يتسبب يومياً لآلاف السائقين بنسيان الموعد المحدد لسداد الضريبة، ومن ثم يتعرضون لغرامات مالية قاسية.
وتمكن الطفل ميلينغتون من ابتكار طريقة لتذكير سائقي السيارات بموعد سداد الضريبة، بما يجنبهم الغرامة المالية، وخلال 18 شهراً في العمل بهذا المجال تمكن من جمع 100 ألف جنيه إسترليني.

وتقول جريدة "الصن" واسعة الانتشار في بريطانيا إن ميلينغتون اشترى قطعة أرض صغيرة أخيراً، بمبلغ 40 ألف جنيه إسترليني، إلا أن مطوراً عقارياً سرعان ما أعاد شراءها من ميلينغتون مقابل مليوني جنيه إسترليني (2.5 مليون دولار) من أجل استخدامها في مشروع عقاري جديد، ليصبح لدى الفتى ذي الـ14 عاماً مليونا جنيه قيمة الأرض، إلى جانب مدخرات الـ18 شهراً الماضية، ويدخل إلى عالم المليونيرات في بريطانيا.
ونقلت "الصن" عن ميلينغتون قوله إن "المزارعين كانوا سعداء عندما باعوني قطعة الأرض، ولكنها الآن أصبحت مطلوبة من أجل البناء"، في إشارة – على ما يبدو - إلى أن الأرض كانت ضمن المسطحات الخضراء، وهي أراضٍ زراعية تحظر قوانين بريطانيا البناء عليها أو استخدامها لغايات السكن، لكنها سرعان ما تحولت إلى أرض سكنية فتضاعف سعرها عشرات المرات.
وأضاف ميلينغتون: "أنا لم أكن متأكداً كم سيدفعون لي مقابل هذه الأرض، لكنهم جاؤوا بمليوني جنيه إسترليني، وهذا مبلغ ضخم جداً، خاصة بالنسبة لشخص في عمري".
وكان ميلينغتون بدأ "البزنس" الخاص به، وهو يبلغ من العمر 13 عاماً فقط، حيث صمم ملصق "تذكير" بموعد انتهاء الـ(Road Tax) وبدأ يبيعه لسائقي السيارات مقابل 4 جنيهات إسترلينية للملصق الواحد، ورأى آلاف السائقين أن الأربعة جنيهات أفضل بكثير من التعرض لخطر الغرامة المالية، التي تصل قيمتها إلى ألف جنيه إسترليني، وهكذا بدأ مشوار نجاحه التجاري.